الخميس، 3 ديسمبر 2020

رحلتي مع الثالوث- 30

 

في المحطة الأخيرة دي، بأحاول أتتبع آثار عقيدة الثالوث، واللي قال عليها كاليستوس وير أنها لازم تغيّر حياتي بشكل هائل، أو بسميها المضامين الانعكاسية، يعني الثالوث بينعكس علينا إزاي، وبيفهمنا إيه عن كيف يجب أن تكون شخصيتنا وكينونتنا، ومجتمعنا، ودولتنا، وأيضًا كنيستنا. هنقرأ التفاصيل دي على الرابط التالي: (https://christopraxy.blogspot.com/2020/06/blog-post_12.html).

 


أخيرًا أشكركم على سماحكم لي بمصاحبتكم في هذه الرحلة الشيقة اللي وقفنا فيها في محطات كتير مع شخصيات كتير جدًا، قديم وجديد، بره وجوه، أرثوذكس ومن طوايف تانية، كلهم اجتمعوا على هدف واحد، وهو إثبات صحة عقيدة الثالوث القدوس. المجد للآب والابن والروح القدس، الآن وكل أوان، وإلى دهر الدهور أمين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق