ثم
استخدمت هذه المحتوى في الحصول على درجة الماجستير من جامعة أجورا بالولايات
المتحدة عام 2019م. وعندما اطلعت عليها مؤخرًا، وجدت نفسي قد تعلمت أكثر، بطبيعة
الحال، فكل يوم نزداد معرفة ودراية، وتتعمق قراءاتنا، وتتسع مداركنا. فأجريت بعض
التعديلات بالحذف والإضافة. وهذا جَهدٌ متواضع، وأرجو من قارئي أن يلتمس ويغفر لي
التقصير أو الخطأ.
بصلوات
صاحب الغبطة والقداسة، راعينا المحبوب البابا تواضروس الثاني، وليحفظ الله كنيسته
أمد الدهر. آمين.
يمكنك التحميل من الرابط التالي
https://drive.google.com/file/d/1ABG2mCJfdg2m3vRR8IIjuu-58SHnB6rr/view?usp=share_link
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق